هــــمــــســة خافضة ....48
بعد غيبة و أشواق وحنين عدنا ...
تاسرني الأنثى ....
جسد ينساب على راهفة نسمة ..
بض يلتاع ضياء ...
يتناخى ..
يسترب على ظلال الشمعة
قمرا يسطع بين مفاصله ضياء
ترتخي أهداب عينيها ..
تغرق فى سر الدهشة ...
تلتمس حنينا بين الروعة والرهبة
تاسرنى أسرار الأنثى ..
همستها ..
بسمتها ...
تضحك قلبى ..
تفرحنى ..
تنتشى اللحظات
فى حضرتها
وتثمل فى خديها الورده
تاسرنى الأنثى
جسد ينساب على راهفة نسمة ..
بض يلتاع ضياء ...
يتناخى ..
يسترب على ظلال الشمعة
قمرا يسطع بين مفاصله ضياء
ترتخي أهداب عينيها ..
تغرق فى سر الدهشة ...
تلتمس حنينا بين الروعة والرهبة
تاسرنى أسرار الأنثى ..
همستها ..
بسمتها ...
تضحك قلبى ..
تفرحنى ..
تنتشى اللحظات
فى حضرتها
وتثمل فى خديها الورده
تاسرنى الأنثى
عبدالعزيز محمد عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق